يمكن للروبوتات الاجتماعية تكييف سلوكاتها واستجاباتها بناءً على التفضيلات والاحتياجات الفردية، فيمكنها تقديم تجارب شخصية، ومحادثات مخصصة، وتعديل مستوى مساعدتها، وهذا يوفر إحساساً بالتخصيص والاهتمام الفردي. البشر يتكيفون عاطفيًا وفكريًا مع بيئتهم الاجتماعية، بينما الروبوتات تقتصر استجابتها على البرمجة أو التدريب. مما يخلق تجربة تفاعلية مدهشة وتمنح البشرية الشعور https://judah06jym.wssblogs.com/32659666/detailed-notes-on-الروبوتات-الاجتماعية